بجاهزية عالية، تشهد عدد من القواعد العسكرية المغربية، بما فيها الموجودة بالأقاليم الجنوبية للمملكة، نُسخة جديدة من مناورات الأسد الأفريقي العسكرية، بمشاركة أكثر من عشرة آلاف جُندي من مختلف الجنسيات.
وتُنظم هذه المناورات من طرف القوات المُسلحة الملكية المغربية (الجيش المغربي) بشراكة مع نظيره الأمريكي، بمشاركة المئات من الجنود من دول مختلفة.