
مرتْ ببالي هواجس خوف، وأنا أتابع عن بعد مشاهدَ، عبر الصور والفيديوهات، خسائر وأضرارٍ يتعرض لها الناس في بعض مناطق الوطن على أثر السيول في موسم الامطار الحالي. وتذكرتُ خواطر سابقة دفعتْ بي حينها إلى التأمل في عملية إنقاذ الشاب " شبوّ" في نهاية شهر يونيو عام 2022 عندما بقي عالقا في بومديد لساعات طويلة جدا وسط سيول جارفة كادت أن تقضي على حياته لولا تدخل
(1)%20(1).jpg)

.gif)



.gif)





.jpg)
.png)









