
أصبح من الواضح أن كل من موسكو وبكين يوجهان أنظارهم نحو القارة السمراء، فقد باتت أفريقيا هدف إستراتيجي للدب الروسي والتنين الصيني، من أجل التوسع في الشراكات الإقتصادية والتنموية، ولما لا وأفريقيا هي الأرض الواعدة، التي لم تنضب خيراتها بالرغم من تعرضها للنهب منذ عشرات السنين.