
تتواصل مظاهر التضامن الموريتاني الراسخ مع الشعب الفلسطيني وقطاع غزة، متجسدة في حراك شعبي وإغاثي واسع، يؤكد عمق الارتباط الوجداني والإنساني بين الشعبين.
فقد كان للهيئات الشعبية الموريتانية حضورها الأمامي في القافلة المغاربية لفك الحصار، فيما تتوالى التبرعات السخية، وتتوالى المواقف المبدئية الرافضة للعدوان والداعمة للحق الفلسطيني.