
لازالت تداعيات مقتل أحد المعارضين لجبهة البوليساريو في سجن الذهيبية بمخيمات تندوف تجلب على "زعيم الجبهة" متاعبَ جديدة؛ فبعد مطالبة قبائل يكوت، التي يتحدر منها المعارض المقتول، بتقديم المتورطين في مقتله أمام محكمة الجنايات الدولية، احتجَّ عشرات الصحراويين أمام بيت إبراهيم غالي، مطالبين بكشف حقيقة الحادث.