
يُقبل الموريتانيون كغيرهم من الشعوب المسلمة، خلال شهر رمضان الفضيل، على الاعتكاف في المساجد وممارسة العادات الاجتماعية الأصيلة المرتبطة بصلة الرحم والتكافل الاجتماعي والأعمال الصالحة.
ويختص شهر الصيام في موريتانيا بطابعه الخاص، المتمثل في العادات والتقاليد التي ينفرد بها المجتمع الموريتاني عن غيره من المجتمعات.