منذ أن حطت عناصر "فاغنر" الروسية رحالها قرب الشريط الحدودي بين موريتانيا وجارتها الشرقية المضطربة أمنياً مالي، تنامت حوادث قتل واختطاف الموريتانيين، الذين يمارس أغلبهم التجارة بين قرى البلدين المتناثرة على طول الشريط، على حد قول أسر المواطنين المختطفين.