الإطار والفاعل السياسي الشيخ الكبير ولد ملاي الطاهر.. نجاح منقطع النظير في حشد الجماهير لزيارة رئيس الجمهورية

يعتبر السياسي البارز الوزير السابق و الإطار السامي الشيخ الكبير ولد ملاي الطاهر رجل بحجم التطلعات ، خدم وطنه وحمل ذلك على عاتقه رقم الصعاب .. هذه الشخصية الوطنية الفذة الإشادة والشكر لما قدمه ويقدمه للوطن، هو شخصية فذة واعية مفعمة بالإنسانية والنبل و يملك فكرا عاليا، رجل نزيه ويعامل الناس كلها سواسية ولا توجد في قلبه العنصرية والحقد الطبقي، إنه يعيد إلينا الأمل بأن نشاهد وجوه تخدم مصالح الوطن وتساهم في نهضة المجتمع الموريتاني في محيط من الخراب والتخلف والفساد والفشل والمحسوبية على مختلف الأصعدة.

 

وهاهو اليوم يثبت ذلك من خلال الاستقبالات الحاشد التي يقودها من عدل بكرو لاستقبال بعثة حزب الإنصاف ، و تحضيرا للزيارة الميمونة لرئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني لمدينة النعمه.

لقد نجح في تنظيمه المنقطع النظير لجماهيره ومناصريه ، من خلال دعمه ماديا و معنويا، حيث فتح منزله لجميع الوافدين، وأعطى تعليمات بحل جميع مشاكل النقل و السكن ، وقد أعجب الجميع بالرجل بتواضعه وحلمه ، وكرمه للجميع بدون قيد ولا شرط.

 

وكذلك برهن على استعداده التام لإنجاح زيارة رئيس الجمهورية، من خلال الحشد الجماهيري لجميع مناصريه من مختلف مدن وقرى ولاية الحوض الشرقي.

 

وجدير بالذكر الظهور المتميز ل *مبادرة الأمل* في عدل بكرو، والتي أكدت تزكيتها ومساندتها اللامشروطه للابن البار للمقاطعة الشيخ الكبير مولاي الطاهر،

وتعتبر هذه المبادرة من انجح المبادرات على مستوى ولاية الحوض الشرقي، وقد لعبت دورا كبيرا في التسجيل لصالح حزب الإنصاف على اللوائح الانتخابية، وقدمت إستراتيجات متميزة لانجاح الحزب في الاستحقاقات الانتخابية القادمة، كما أنها تضم مجموعة من الأطر و الفاعلين السياسيين والشخصيات الوطنية التي يُعول عليها لنا تمتاز به من الكفاءة والعمق السياسي و السمعة الحسنة والعمل الميداني، و أنه هنيئا لحزب الإنصاف بهذه المبادرة والتي ستكون وبلا شك إضافة نوعية.

 

فهنيئا للشعب الموريتاني هذا الابن البار الذي قدم مصلحة الوطن المواطن على مصالحه الشخصية ووضعها فوق كل اعتبار.